26 أغسطس 2012
7 يوليو 2012
25 يونيو 2012
14 يونيو 2012
أنا لاااااا أُناسبك صغيرتي..
لم يكن فارق السن يشغلني ذات يوم أعتقدتُ انه يجب أن يكبرني سناً ليقابل شقاوتي بنضجه .. وعناااادي بحِلمه .. وغضب طفولتي بلين جانِبه ..
والآن بات يهددني ويمسك بيديّ الصغيرتين ويجعلني اعُدُّ معه على أصابعي فارق السنين اللذي بيننا ..
هل ذهب إعتقادي أدراج الريـــــــــــاح .. ام هوَ لا يحب أن يرى طفلةً تداعب جسدهُ وتدثرُه طهاااااااااااااره ..
سأظل أنتظره لربما يأتي لي يوماً وقد ارتسم الإيمان بالحب على شفتيه عندها سأُقبّله وانــــــــــام هادئة بين ذراعيه كما حلُمت ..
30 مايو 2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)